5/5 - (404 أصوات)

محامي اسرة في المانيا

محامي اسرة في المانيا
محامي اسرة في المانيا

محامي اسرة في المانيا، ركيزة أساسية و قوية للأفراد و العائلات في مواجهة التحديات القانونية.

 

و لهذا فإن اعتمادك على محامي في المانيا كالمحامي أحمد فارس التريس الخبير بأنواع مختلفة من القضايا قد تكون فرصتك للنجاح و الفوز بقضيتك.

 

حيث يعتبر المحامي في المانيا شريكا موثوقا و مستشارا قانونيا مهما في حل النزاعات بين         الأشخاص و توجيههم نحو الطريق الصحيح.

 

تذكر أنه مهما كانت الضغوطات الأسرية التي تواجهها في ألمانيا أنت لست وحدك، فمع محامية اسرة خبيرة ستتخلص من الظلم و العنف الأسري و تحصل على حقوقك كاملة.

 

وأما بالنسبة لعائلتك و أطفالك في بلدك الأم فلم يعد لم شملهم صعبا و مستحيلا ، فمحامي لم الشمل في ألمانيا أخبر و أعلم منك بالإجراءات الدقيقة و المطلوبة لضمان الموافقة بأسرع وقت.

محامي اسرة في المانيا

محامي اسرة في المانيا، هو رفيق الأوقات الصعبة الذي يقدم لك المشورة القانونية المناسبة في لحظات الشدة، و للحصول على أفضل استشارة قانونية في مجال قوانين الأسرة في ألمانيا فإن المحامي أحمد فارس التريس جاهز لتقديم دعم قانوني شامل على الرقم : 00491575261986.

محامي اسرة في المانيا
محامي اسرة في المانيا

و لا مناص من القول يعتبر المحامي أحمد التريس من الشخصيات البارزة والمهمة للجالية العربية في ألمانيا، حيث يلعب دورا حيويا في تقديم الدعم القانوني والمشورة للأفراد والعائلات العربيات.

 

بالإضافة إلى ذلك، يسهم أحمد التريس في تعزيز الوعي القانوني بين أفراد الجالية، مما يساعدهم على اتخاذ قرارات صحيحة ويعزز من استقرارهم الاجتماعي والنفسي في بلد المهجر.

 

إليكم ما حصل معي و كيف كان المحامي أحمد فارس التريس داعما لي:

 

عندما انتقلت إلى ألمانيا، كان كل شيء جديدا بالنسبة لي. اللغة، الثقافة، وحتى الطقس. شعرت بأنني غريبة في هذا البلد، خاصة وأنني كنت بعيدة عن عائلتي وأصدقائي. و مع ذلك بدأت أنسق أمور حياتي بين تعلم اللغة و منزلي و أطفالي.

 

و كوني خريجة هندسة كنت أتامل بتحقيق ذاتي و البدء بالعمل حتى لا أشعر بأنني عالة على زوجي ولمساعدته أيضا، علما أنني تخرجت وتزوجت و سافر زوجي ، فلم أتمكن من العمل و لكن ذلك لم يمنعني من المحاولة في ألمانيا.

 

لكن ما زاد من شعوري بالوحدة في هذا البلد هو ما كنت أواجهه في المنزل. زوجي، الذي كان في البداية يبدو داعما لي و لقراراتي، ثم بدأ يظهر جانبا مظلما بسبب الضغوط التي كان يتعرض لها فكنت أنا كبش الفداء.

 

و بالطبع  و في مجتمعاتنا الشرقية فإن واجب المرأة هو التحمل لأن الزوج يكد و يتعب لإعالة      الأسرة و لم أكن أعترض على هذا المبدأ فخراب البيوت مانو سهل، و لكن ما زاد الوضع سوءا هو حصولي على عمل جيد في إحدى الشركات المرموقة و براتب جيد.

 

كنت أتوقع أن يكون سعيدا لأجلي بل لأجلنا و لكن ما وجدته هو شعور بالغيرة و عقد النقص.

 

كانت الأيام تمر ببطء، وكلما زادت الضغوط عليه، زادت نوبات غضبه وعنفه. كنت أشعر بالخوف في كل مرة يدخل فيها المنزل. لم يكن الأمر مجرد صراخ، بل كان هناك كلمات جارحة وأفعال مؤلمة تركت أثرا عميقا في نفسي. كنت أتحمل كل ذلك من أجل أطفالي، معتقدة أنني إذا صمتُّ، سأتمكن من الحفاظ على العائلة.

 

لكن مع مرور الوقت، بدأت أشعر أنني أفقد نفسي. كنت أرى كيف أن أطفالي يتأثرون أيضا بهذا الجو المشحون. كنت خائفة من أن يتكرر ما أعيشه معهم، وأن يعتادوا على العنف كجزء من حياتهم. في إحدى الليالي، بعد مشاجرة عنيفة انتهت بالضرب، جلست وحدي في الزاوية أبكي. تذكرت كل ما تركته خلفي من أجل هذه العائلة، وكيف كنت أريد أن تكون حياتنا أفضل.

 

قررت أنه لا يمكنني الاستمرار في هذه الحياة. فكرت في أطفالي، وكيف أنهم يستحقون حياة مليئة بالحب والأمان. كان علي أن أبحث عن مساعدة، بحثي قادني  للمحامي أحمد التريس الذي سمعت عنه من بعض الأصدقاء. كنت خائفة من فكرة الذهاب إليه، لكنني أدركت أنه لا يوجد خيار آخر.

 

عندما دخلت مكتبه، شعرت بشيء من الأمل. كان المحامي لطيفا ومتفهما. استمع إلى قصتي دون أي حكم أو انتقاد، وبدأت أشعر بأنني لست وحدي في هذا المعركة. تحدثنا عن خياراتي، وعن كيفية حماية أطفالي. كان لديه خبرة كبيرة في قضايا الطلاق والحضانة، وأخبرني أن هناك دائما طرق للخروج من الأزمات.

 

مع كل كلمة قالها، بدأت أشعر أنني أستعيد قوتي. أدركت أنني لست مضطرة لمواجهة هذا العنف بمفردي. بفضل دعمه لي، بدأت أضع خطة للانفصال عن زوجي واستعادة حياتي وحياة أطفالي.

 

في الأيام التالية، كان هدف المحامي أحمد التريس جمع الوثائق التي تثبت حقي في حضانة أطفالي و إمكانية إعالتهم، لقد تمكن بفضل خبرته في هذه القضايا من ضمان حقوقي كاملة.

 

عناوين قد تهمك :

  1. محامي اسرة في المانيا.
  2. محامي في المانيا.
  3. المحامي في المانيا.
  4. محامية اسرة.
  5. محامي لم الشمل في ألمانيا.

 

 

ستجدنا لدى: محامي عربي في هاغن | خبرتنا بالقانون بتخليك مرتاح، قضيتك بإيدين أمينة.

محامي في المانيا

محامي في المانيا
محامي في المانيا

محامي في المانيا، حقوقك كافة محفوظة عندما تتعامل مع المحامي أحمد التريس، خدماته شاملة ولا تقتصر على قضايا الأسرة فقط، بل تتنوع بين قضايا العقود و الهجرة و اللجوء و تأسيس الشركات و غيرها، للتواصل من أجل استشارة اولية 00491575261986.

 

و مما لاشك فيه أن قضايا الأسرة بشكل خاص تحظى بأهمية قصوى في ألمانيا، ولهذا عندما يقرر شخصان الطلاق في ألمانيا ولديهم أطفال، تتضمن هذه العملية إجراءات دقيقة و تفاصيل كثيرة لضمان حقوق الأطفال بالدرجة الأولى و حقوق كلا الزوجين.

 

و من الضروري في هذه الحالة توكيل  محامي اسرة في المانيا ذو خبرة في تفاصيل هذه           الإجراءات لضمان الامتثال للقوانين الألمانية.

 

و استنادا لما سبق إذا كنت تواجه مشاكل أسرية و تفكر بالطلاق، هناك بغض النقاط التي عليك معرفتها بهذا الخصوص، نبدأ ب:

 

  • شروط الطلاق في ألمانيا:

قبل أن يبدأ الزوجان إجراءات الطلاق في ألمانيا، هناك شروط قانونية يجب توافرها.

 

الشرط الأساسي والأكثر أهمية هو ما يعرف بفترة “عام الانفصال” (Trennungsjahr).

 

خلال هذه الفترة، يتعين على الزوجين العيش بشكل منفصل، سواء في منازل مختلفة أو تحت سقف واحد دون أي تواصل عاطفي أو جسدي. الهدف من هذه المرحلة هو منح الزوجين فرصة للتفكير في قرارهم، وربما البحث عن حلول بديلة للطلاق.

 

و تجدر الإشارة أنه إذا استمر الزوجان في الرغبة في الانفصال بعد انتهاء عام الانفصال، يمكن لأحدهما أو كليهما تقديم طلب رسمي إلى المحكمة. وفي بعض الحالات الاستثنائية، قد توافق المحكمة على  الطلاق قبل انتهاء هذه الفترة و خاصة في حال وجود أسباب مثل العنف الأسري أو الإدمان.

 

  • إجراءات الطلاق في ألمانيا:

 

و تشمل عدة إجراءات و يتم البدء فيها بعد انتهاء عام الانفصال:

 

– تقديم طلب الطلاق:

 

الخطوة الأولى في عملية الطلاق هي تقديم طلب الطلاق إلى المحكمة المختصة. عادة ما يقوم محامي أحد الزوجين بتقديم هذا الطلب، حيث يتطلب القانون الألماني وجود تمثيل قانوني لكلا الطرفين خلال إجراءات الطلاق.

 

يجب أن يحتوي الطلب على جميع المعلومات الضرورية، بما في ذلك أسماء الزوجين، تاريخ الزواج، وأسباب الطلاق.

 

– التفاوض حول النفقة و الحضانة:

 

عند تقديم طلب الطلاق، تبدأ المحكمة في معالجة المسائل المتعلقة بالطلاق، مثل حضانة         الأطفال، النفقة، وتقسيم الممتلكات. إذا كان هناك أطفال بين الزوجين، تصبح مسألة الحضانة واحدة من القضايا الأساسية التي تحتاج إلى حل.

 

في معظم الحالات، يتم منح الحضانة المشتركة للوالدين، مما يسمح لهما بالمشاركة في تربية      الأطفال. وفي حال وجود نزاعات حول الحضانة، تقوم المحكمة بتعيين خبير لتقييم مصلحة        الأطفال وتقديم توصيات بشأن الحضانة المناسبة.

 

– تقسيم الممتلكات:

 

يعتبر تقسيم الممتلكات جانبا أساسيا من إجراءات الطلاق. في ألمانيا، يتم توزيع الممتلكات المشتركة بين الزوجين وفقا لنظام قانوني يعرف باسم “مشاركة الأرباح” (Zugewinnausgleich).

 

يحدد هذا النظام أن أي أموال أو ممتلكات تم الحصول عليها خلال فترة الزواج يتم تقسيمها       بالتساوي بين الطرفين. وفي حال وجود اتفاقية زواج (Ehevertrag)، يمكن أن تطبق شروط هذه الاتفاقية بدلا من نظام مشاركة الأرباح.

 

– حقوق التقاعد:

 

من الأمور التي قد يغفلها البعض أثناء الطلاق في ألمانيا هي حقوق التقاعد (Versorgungsausgleich).

 

و على المستوى التطبيقي تشمل هذه الحقوق أي معاشات تقاعدية تم الحصول عليها خلال فترة الزواج. يتم تقسيم هذه الحقوق بالتساوي بين الزوجين لضمان تحقيق العدالة. تتولى المحكمة مراجعة كافة بيانات التقاعد الخاصة بكلا الزوجين وتقوم بتقسيمها بشكل عادل.

 

  • النفقة بعد الطلاق:

 

  1. نفقة الزوجة أو الزوجة: في حالات الطلاق، يمكن للزوج أو الزوجة المطالبة بالنفقة من الطرف الآخر في حال عدم قدرته على تلبية احتياجاته الأساسية. تُعتبر هذه النفقة مؤقتة، وتهدف إلى مساعدة الطرف الذي يعاني من ضعف مالي في التكيف مع الحياة بعد الانفصال.
  2. نفقة الأطفال: عندما يكون لدى الزوجين أطفال، يطلب عادة من الوالد الذي لا يعيش مع الأطفال دفع نفقة لهم. تحدد النفقة بناء على دخل الوالد واحتياجات الأطفال. يلزم القانون الألماني الوالد بتقديم الدعم المالي للأطفال حتى بلوغهم سن الرشد، وفي بعض الحالات، حتى انتهاء تعليمهم.

 

و عليه و كما لاحظت تعقيد و صعوبة الإجراءات ، و لهذا فإن حاجتك لأبرز اسم في القانون للجالية العربية في ألمانيا المحامي أحمد فارس التريس ضرورية ، حدد موعدك معه اليوم على الرقم 00491575261986  لضمان حصولك على حقوقك كاملة.

ما هي أسعار محامي اسرة في المانيا؟

 

نوع قضية محامي اسرة في المانيا التكلفة التقريبية لمحامي اسرة في المانيا
قضية الطلاق تتراوح بين 1,000 إلى 3,000 يورو
حضانة الأطفال تتراوح بين 800 إلى 2,500 يورو
النفقة تتراوح بين 500 إلى 1,500 يورو
قضايا تقسيم الممتلكات تتراوح بين 1,500 إلى 5,000 يورو
الاتفاقيات السابقة للزواج (نظام الزواج) تتراوح تكلفة محامي اسرة في المانيا بين 300 إلى 1,000 يورو

 

 

قد تبحث عن: محامي عربي في هامبورغ | ما في قضية ما إلها حل، خلينا نوقف جنبك!

المحامي في المانيا

المحامي في المانيا، هو الممثل القانوني لك والذي يوصل صوتك للسلطات العليا و يضمن حقوقك.

المحامي في المانيا
المحامي في المانيا

وتجدر الإشارة يضمن لك  محامي اسرة في المانيا الامتثال الكامل للقوانين الألمانية و تسريع       الإجراءات المتعلقة بتسجيل الزواج و إجراءات الطلاق و النفقة و غيرها.

 

ولابد من الإشارة أن هناك أشخاص كثيرون في ألمانيا من الجالية العربية يتحملون المعاناة        الأسرية خوفا من فقدان حقهم في الإقامة.

 

و لكن يبقى التساؤل المطروح في حال تم الانفصال بين زوجين في ألمانيا، هل يخسر أحد الزوجين حقه في الإقامة فيها؟:

 

و يجيبنا على هذا السؤال المحامي أحمد فارس التريس الخبير بقانون الأحوال الشخصية في ألمانيا و يقول:

 

بعد فسخ الشراكة الزوجية، سواء كان ذلك نتيجة انفصال أو طلاق، يمكنك الحصول على حق       الإقامة المستقلة إذا استوفيت الشروط المحددة في المادة 31 من قانون الأحوال الشخصية        الألماني.

 

و بطبيعة الحال هذا يعني أنه بإمكانك البقاء في ألمانيا حتى بعد انتهاء العلاقة الزوجية، دون أن يكون وضع إقامتك مرتبطا بالزواج كما كان سابقا بموجب المادة 28 من قانون لم شمل الأسرة أو المادة 30 من قانون لم شمل الأزواج.

 

فإذا كنت قد انفصلت مؤخرا عن شريكك وتخشى على وضعك القانوني. تضمن لك المادة 31 من قانون حماية الأجانب (AufenthG) إمكانية الحصول على تصريح إقامة بشروط معينة، مما يمنحك الفرصة للبقاء في ألمانيا حتى وإن لم يعد زواجك قائما.

 

و بناء على ذلك يجب أن تتوفر الشروط الآتية:

 

–  ألا تعودي معتمدة على زوجك.

– يمكنك تمديد تصريح إقامتك لمدة عام واحد طالما استوفيت الشروط المطلوبة.

– هذا يسمح لك بالبقاء في ألمانيا بعد الانفصال دون أن يؤثر وضع زواجك على إقامتك.

 

و من هذا المنطلق ما هي المستندات اللازمة للحصول على طلب إقامة مستقل بعد الإنفصال أو الطلاق؟:

 

  1. جواز سفر ساري المفعول.
  2. تقديم شهادة الطلاق أو وثيقة رسمية تؤكد حدوث  الانفصال.
  3. يجب إثبات الزواج بشكل قانوني في ألمانيا لمدة لا تقل عن ثلاث سنوات، من خلال شهادات التسجيل أو مستندات رسمية أخرى.
  4. وثيقة تؤكد أنك لا تزال مقيما في ألمانيا.
  5. تقديم دليل على دخلك، أو إذا كان ذلك ممكنا، إثبات حصولك على إعانات اجتماعية.

 

أفضل دعم قانوني في ألمانيا ستحصل عليه من أشهر محامي عربي في ألمانيا ، أنه المحامي أحمد فارس التريس ، لا تتردد و احصل على استشارتك الآن 00491575261986.

 

هل تبحث عن: محامي لم الشمل في ألمانيا | قانون ألمانيا معقد؟ معانا بتفهم كل شي بسهولة.

 

محامية اسرة

محامية اسرة، إن توكيل محامية أسرة هي أول خطوة عليك اتخاذها عند مواجهتك لقضية حضانة، لأنها ستقدم لك المساعدة القانونية اللازمة.

محامية اسرة
محامية اسرة

و حري بنا التطرق لبعض الخطوات الأولى التي عليك اتخاذها لمواجهة هذه القضية:

  • كما ذكرنا سابقا فإن الخطوة الأولى المهمة هي التحدث مع محامي اسرة في المانيا للحصول على استشارة قانونية.
  • تجميع جميع الوثائق المتعلقة بالقضية مثل وثائق الزواج، شهادات الميلاد للأطفال، وأي وثائق أخرى قد تكون ذات صلة بالحضانة.
  • يجب أن تكون على استعداد لعواطف متباينة أثناء هذه العملية، لذا حاول أن تبقى هادئا وتركز على المصلحة الأفضل للطفل.
  • في حال كانت الأمكنة تسمح، حاول التواصل بشكل بناء وهادئ مع الطرف الآخر للوصول إلى اتفاقية تتعلق بحضانة الأطفال.
  • ابق على اتصال دائم مع محاميك واتبع الخطوات التي يقترحها لك لضمان أن تتم حماية حقوقك وحقوق طفلك بشكل صحيح.

 

و لعله من المفيد أن نؤكد أن أهم نقطة سينبهك محاميك عليها للفوز بقضية الحضانة هي إثبات  قدرتك على تأمين بيئة آمنة لطفلك.

 

إذا كيف يمكنني إثبات قدرتي على توفير بيئة آمنة لطفلي؟:

 

– قدم سجلات تبين كيفية رعايتك وتربيتك لطفلك، بما في ذلك الروتين اليومي، النظام الغذائي، والأنشطة التربوية.

– قدم شهادات من المدارس أو مراكز الرعاية تثبت حضور طفلك بانتظام ومشاركته في            الأنشطة اللاصفية.

– قدم شهادات صحية تثبت أنك تهتم بصحة وسلامة طفلك، مثل زيارات الطبيب الدورية وتطعيماته.

–  قدم شهادات شخصية من أقارب أو أصدقاء يمكنهم تأكيد قدرتك على توفير بيئة آمنة ومستقرة لطفلك.

– قدم خطة توضح كيف تنوي توفير الدعم الاجتماعي والعاطفي لطفلك، بما في ذلك الأنشطة    الاجتماعية والترفيهية.

– تعاون مع خبراء نفسيين أو عمل اجتماعيين لتقديم تقييمات تثبت قدرتك على توفير بيئة آمنة لطفلك.

 

أحسن اختيار قانوني لك في ألمانيا يضمن لك الفوز بقضية حضانة أطفالك بسرعة هو المحامي أحمد فارس التريس، اتصل فورا 00491575261986.

محامي لم الشمل في ألمانيا

محامي لم الشمل في ألمانيا، المحامي أحمد التريس يساعدك على الاجتماع بأحبابك و عائلتك على الأراضي الألمانية و بطريقة قانونية و سريعة، للتواصل00491575261986 .

محامي لم الشمل في ألمانيا
محامي لم الشمل في ألمانيا

بادىء ذي بدء فإن مصطلح لم الشمل في ألمانيا يشير إلى إمكانية استدعاء أحد اللاجئين المقيمين في البلاد لبقية أفراد أسرته الذين يعيشون في الدول المتضررة بطريقة قانونية. يتم ذلك من خلال الحصول على تأشيرة لم الشمل من الجهات المختصة.

 

على الرغم من أن العديد من الأشخاص قد حصلوا على موافقة السلطات المعنية بشأن لم الشمل في ألمانيا، إلا أن العملية تعتبر معقدة وصعبة للغاية.

 

وعادة فإن إجراءات لم الشمل تستغرق سنوات عديدة قبل أن يتم قبول الطلب بشكل قانوني. لذلك، سنستعرض معا خطوات لم الشمل في ألمانيا بالتفصيل لتوضيح الأمور بالنسبة لك:

 

  1. يجب على أي فرد من العائلة المتواجدين في بلدهم الأصلي زيارة أقرب سفارة أو قنصلية ألمانية، وبالنسبة للسوريين يمكنهم تقديم طلباتهم في بيروت أو عمّان أو أربيل.
  2. يجب على اللاجئ في ألمانيا (الذي له علاقة بالطلب) إبلاغ مكتب الهجرة المعني برغبته في لم شمل عائلته، وذلك إما عبر الفاكس أو من خلال تعبئة طلب عبر الموقع الرسمي لوزارة الخارجية الألمانية تحت عنوان “طلب صيانة المهلة”.
  3. يتعين تقديم الإشعار خلال فترة لا تتجاوز 90 يوما من تاريخ منح الموافقة للجهات المختصة، خاصة في حالة لم الشمل العائلي المتميز.
  4. يمكن للأفراد استشارة المكاتب المتخصصة في استشارات الهجرة لكل من البالغين والشباب.
  5. يقوم مكتب تسجيل الأجانب (الذي غالبا ما يخدم السوريين) بالتحقق من استيفاء جميع متطلبات وشروط لم الشمل، وقد تستغرق هذه الإجراءات عدة أشهر، وفي بعض الحالات قد تمتد لسنوات.
  6. بمجرد صدور الموافقة، يمكن للعائلة الاستعداد للسفر إلى ألمانيا بشكل قانوني.
  7. بعد الوصول إلى ألمانيا، يجب عليهم تقديم طلب للحصول على تصريح إقامة “اللجوء العائلي” في مكتب الهجرة.

 

ما هي الأوراق المطلوبة لعملية لم الشمل في ألمانيا؟

 

– استخراج نسخة مطبوعة من موافقة السفارة على تحديد الموعد عبر البريد الإلكتروني.

–  تقديم وثيقة رسمية تعرف بالبيان العائلي.

–  إرفاق جميع شهادات ميلاد أفراد العائلة الذين يراد لم شملهم.

–  تضمين وثيقة عقد الزواج.

–  يتعين تقديم تصريح الإقامة للشخص المقيم في الأراضي الألمانية.

–  إرفاق صور من جوازات السفر لجميع أفراد العائلة.

–  تقديم صورتين بيومتريتين لكل فرد من أفراد العائلة.

 

و بطبيعة الحال فإن اعتمادك على محامي اسرة في المانيا و محامي لم شمل ضروري لإنجاز هذه المعاملة بدقة و سرعة و لضمان تقديم كل الوثائق اللازمة.

 

و إليك بعض أفضل محامين لم الشمل في ألمانيا:

 

لمحامي رقم جواله التقييم
المحامي أحمد فارس التريس 00491575261986 5.0
المحامية ندى سليمان 00491575261986 5.0
المحامي عماد جوابرة 00491575261986 5.0
المحامي يوسف ناصر الدين 00491575261986 5.0

 

فلا تتردد و اتصل بالأفضل المحامي أحمد التريس و اجعل كل إجراءاتك قانونية و اضمن حقك وحق عائلتك.

 

عناوين ذات صلة :

  • محامي اسرة في المانيا.
  • محامي في المانيا.
  • المحامي في المانيا.
  • محامية اسرة.
  • محامي لم الشمل في ألمانيا.

 

بعض الأسئلة الشائعة:

ما هي مهام محامي اسرة في المانيا؟

ما هي مهام محامي اسرة في المانيا؟
ما هي مهام محامي اسرة في المانيا؟

يقوم محامي اسرة في المانيا بتقديم المشورة القانونية والمساعدة في القضايا المتعلقة بالأسرة، مثل الطلاق، حضانة الأطفال، النفقة، تقسيم الممتلكات، والاتفاقات السابقة للزواج.

كم تستغرق عملية الطلاق في ألمانيا؟

تستغرق عادة بين 4 إلى 12 شهرا حسب تعقيد القضية.

 

من هو أفضل محامي اسرة في المانيا؟

من هو أفضل محامي اسرة في المانيا؟
من هو أفضل محامي اسرة في المانيا؟

المحامي أحمد التريس يعتبر واحدا من بين أفضل محامي اسرة في المانيا، فقضاياه الناجخة شاهدة على ذلك، فلا تتردد في طلب خدماته.

 

 

مقالات ذات صلة:

محامي تونسي في ألمانيا | القوانين الألمانية صعبة؟ نحنا نبسطها إلَك!

محامي طلاق عربي في المانيا  | لا تشيل هم، معانا حقوقك دايمًا محمية.

 

خلاصة القول مهما كانت الضغوط التي تمر فيها في بلاد الغربة و وجدت نفسك بحاجة  لمحامي اسرة في المانيا فإن المحامي أحمد فارس التريس موجود لتقديم الدعم القانوني و النفسي الذي تحتاجه، للتواصل 00491575261986.